Affichage des articles dont le libellé est أندرويد. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est أندرويد. Afficher tous les articles
في هد الدرس سنتطرق إلى كيفية عمل إتصالات مجانية وغير محدودة ، نعم غير محدودة إتصل المدة التي تشاء وإلى اي رقم امريكي
او كندي ، واضرب عروض شركات الإتصالات عرض الحائط فهي فرصة حقيقية للتقريب بين العائلة والاحباب ، فرجة ممتعة
قم بتحميل النسخة المتوافقة من نضام تشغيلك
تقوم بالتسجيل بحسابك البريدي ليتم تفعيل البرنامج بعدها تقوم بتنصيب البرنامج بالطريقة العادية للإشارة لابد من توفرك
FRAMEWORK على ليتم التتبيت بسلام
تقوم بالبحت عن رقم أمريكي أو كندي وقم بالإتصال
وهكذا بكم بساطة ، إذا أعجبك الموضوع لا تنسى مشاركتنا رأيك و مع أصدقائك
في بداية هذا العام، بأدت المنافسة تشتد بين الشركات المصنّعة للهواتف الذكية، وبدأت أسماء بعضها تلمع أكثر من السابق، ولعل أبرزها شركة سوني؛ التي بدأت باتباع سياسة تسويقية مختلفة نوعًا ما.
وعلى الرغم من أن بعض الشركات الرائدة في هذا المجال لم تصدر هواتفها الأكثر تميزًا حتى الآن، إلّا أن الثلاثي الكبير؛ سامسونج، سوني، و”إتش تي سي”، قد أطلقوا أفضل هواتفهم لبداية هذا العام، ليحاول أحدهم الحصول على لقب أفضل هاتف ذكي لعام 2013.
“سوني إكسبيريا زي” Sony Xperia Z
تألقت شركة سوني بداية هذا العام بهاتفها الجديد والمميز “إكسبيريا زي”، ولفت أنظار العديد من المستخدمين؛ ربما أكثر من أي هاتف أنتجته هذه الشركة سابقًا.
ومن الواضح أن شركة سوني اختارت مؤخرًا اللعب بقوة في مجال التسويق، حيث بدأت بعمل فيديوهات ترويجية مميزة وجذّابة للفت الأنظار لهاتفها المقاوم للمياه والغبار، وكانت ردات أفعال المستخدمين إيجابية نوعًا ما.
ويأتي هاتف الشركة الجديد بشاشة 5 إنش وبدقة عرض 1920×1080 بيكسل، ومعالج رباعي النواة بسرعة 1.5 جيجاهيرتز، وكاميرا خلفية بدقة 13 ميجابيكسل.
“إتش تي سي ون” HTC One
يشكك العديد من المحللين بأن هذا الهاتف هو فرصة النجاة الأخيرة لشركة “إتش تي سي”، حتى أن المدير التنفيذي للشركة كان قد أعلن مؤخرًا بأنه سيستقيل في حال فشل هذا الجهاز.
ولكن يبدو أن جزء لا بأس به من المستخدمين، يؤكد أن هذا الهاتف هو الأفضل في الوقت الراهن، على الرغم من المشاكل التي حصلت حول موعد وصلوه إلى الأسواق، حيث لم يتم تجربته بشكل فعلي من قِبل المستهلك حتى الآن.
ويأتي هاتف الشركة الجديد بشاشة 4.7 إنش وبدقة عرض 1920×1080 بيكسل، ومعالج رباعي النواة بسرعة 1.7 جيجاهيرتز، وكاميرا خلفية بدقة 4 ميجابيكسل، إلّا أنها تأتي بميزة من تطوير الشركة، أطلقت عليها اسم “ألترا بيكسل” Ultrapixels والتي تعتبرها الشركة واحدة من أبرز ميزات هذا الهاتف.
“سامسونج جالاكسي إس 4″ Samsung Galaxy S4
الأعلى ولاءً بين المستخدمين حسب آخر قياس لهذا المؤشر، حيث حفرت شركة سامسونج اسمها في عقول الكثير من المستهلكين، وجعلت من اسمها علامة تجارية بارزة تجاري بها شركة آبل؛ أحد أقوى منافسيها.
الجهاز الجديد الذي كان ينتظره الكثير لتحديد أي هاتف ذكي سيختار لهذه الفترة، ربما جاء دون التوقعات بالنسبة للبعض، وبنفس الوقت جاء فوق الوصف بالنسبة للبعض الآخر. ويعود السبب الرئيسي في ذلك هو تصميم الهاتف الذي لم يختلف عن سابقة “إس 3″ إلا بالقليل.
ويأتي هاتف سامسونج الجديد بشاشة 5 إنش وبدقة عرض 1920×1080 بيكسل، ومعالج رباعي النواة بسرعة 1.6 جيجاهيرتز ونسخة أخرى بمعالج من نوع آخر وبسرعة 1.9 جيجاهيرتز، وكاميرا خلفية بدقة 13 ميجابيكسل.
أيّهم ستختار؟
هذه الهواتف الذكية جميعها تعمل بنظام تشغيل أندرويد، وهو النظام الرائد حاليًا، وبالتأكيد سيكون هناك منافسة أكبر لو تم إدخال هاتف شركة آبل المميز “آيفون 5″، إلا أن الخيارات الموجودة حاليًا تضع عشاق أندرويد في حيرة من أمرهم، وربما سيصعب عليهم اختيار هاتفهم الجديد.
هل لك أن تخبرنا ما هو خيارك؟ وهل لديك خيار آخر بعيدًا عن هذه الأجهزة الثلاثة الرائدة، مثل هواتف “إل جي” أو “لينوفو”؟ وما هو أكثر ما جذبك للهاتف الذي اخترته؟
استعرض خبير أمني ألماني يعمل كذلك كطيار تجاري، مجموعة من الأدوات التي قام بتطويرها والتي من الممكن استخدامها لخطف الطائرات عن بعد، وذلك باستخدام هاتف يعمل بنظام أندرويد.
وقال “هوغو تيسو” متحدثًا في مؤتمر “هاك إن ذي بوكس” الأمني في مدينة أمستردام الهولندية، بأنه عمل لمدة ثلاث سنوات على تطوير “سايمون”، وهو إسم المنصة التي تحتوي على البرمجيات اللازمة التي يمكن استخدامها لمهاجمة البرامج الأمنية في الطائرات والاستفادة من ثغراتها، بالإضافة إلى تطبيق يعمل على أندرويد لتشغيل هذه المنصة يُدعى “بلاين سبلويت”.
وباستخدام برنامج لمحاكاة الطيران، استعرض “تيسو” قدرة المنصة البرمجية التي قام بتطويرها على تغيير السرعة والارتفاع واتجاه الطائرة الافتراضية عبر إرسال إشارات راديوية إلى نظام إدارة الطيران الخاص بها. وقال بأن أنظمة الأمان الحالية لا تتضمن أساليب تحقق قوية للتأكد من أن الأوامر قادمة فعلًا من مصادر حقيقية. وأضاف “تيسو” أنه من الممكن تقريبًا إدخال تعديلات على كل ما يتعلق بنظام الملاحة في الطائرة، وهذا يتضمن الكثير من الأمور المؤذية، على حد تعبيره.
وقال “تيسو” للحاضرين في المؤتمر، بأنه من الممكن استخدام هذه الأدوات أيضًا لفعل أشياء أخرى مثل تغيير ما يظهر على الشاشة الخاصة بالقبطان، أو إطفاء الأنوار في مقصورة القيادة. وأضاف أنه وبفضل تطبيق أندرويد الذي قام بتطويره فإنه يستطيع التحكم عن بعد بالطائرة بمجرد الضغط على بضعة أزرار تقوم بتنفيذ أوامر معدة مسبقًا قد تكون إعطاء الأوامر للطائرة بالتحرك نحو اتجاه معين أو الهبوط إلى الأسفل.
من جهتها، قالت إدارة الطيران الفيدرالية بأنها اطّلعت على ما قدمه “تيسو”، لكنها قالت بأن تقنيات الاختراق المذكورة لا تشكل تهديدًا لرحلات الطيران الفعلية وذلك لأنها لا تعمل على تجهيزات الطيران المرخّصة. وأضافت بأن التقنيات الموصوفة لا يمكن أن تتحكم بنظام الطيار الآلي باستخدام نظام إدارة الطيران ولا منع الطيار من السيطرة على نظام الطيران الآلي، وبالتالي لا يمكن للمخترق الحصول على تحكم كامل بالطائرة.
وأقر “تيسو” بأنه قام بتطوير “سايمون” بطريقة تجعله فعالًا فقط مع الأنظمة الافتراضية وليس الطائرات الحقيقية، لكن الخطر يبقى موجودًا بحسب بعض الخبراء. وكتب المحللون على المدونة الخاصة بشركة “نت سيكيوريتي” الأمنية بأن الاختبارات التي أجراها “تيسو” تضمنت إجراء التجارب على على مجموعة من البرمجيات والعتاد ضمن المختبر، لكن طرائق الاتصال والتواصل، بالإضافة إلى الاستفادة من الثغرات، هي تعمل بالتأكيد بنفس الطريقة التي يمكن أن تعمل عليها على أرض الواقع.
وقال “تيسو” بأنه استخدم معدات خاصة بإدارة الطيارة قام بشرائها من موقع “إيباي”، بالإضافة إلى برامج لمحاكاة الطيران متوفرة للعموم وتتضمن جزءًا كبيرًا من الشيفرة الحاسوبية التي تتضمنها برمجيات الطيران الحقيقي.
المحلل “غراهام كلولي” من شركة “سوفوس” المتخصصة بتطوير البرامج الأمنية، قال بأنه من غير الواضح كمية الضرر الفعلي التي يمكن أن يتسبب به البرنامج الذي طوره “تيسو” في حال تم تطبيقه على طائرة حقيقية. حيث لم تتح الفرصة لأحد لاختبار النتائج التي توصل إليها في بحثه. وأضاف “كلولي” أن “تيسو” ولحسن الحظ أبقى التفاصيل الفعلية حول كيفية الاستفادة من الثغرات سرّية ولم يقم بنشرها. ويُذكر بأن “تيسو” قام بإبلاغ المؤسسات المسؤولة من أجل اتخاذ الخطوات اللازمة لسد أية ثغرات أمنية قبل أن تتاح لأحدهم الفرصة للتوصل إلى برمجيات مشابهة واستخدامها بشكلٍ مؤذٍ.
وقال “تيسو” خلال المؤتمر بأنه قام بالتواصل مع الشركات التي تصنع النظام الذي اخترقه، وقال بأنهم كانوا متقبلين لدراسة ومناقشة الموضوع. وأضاف بأنه قام بالتواصل مع المسؤولين عم سلامة الطيران في الولايات المتحدة وأوروبا.
يُذكر أنه وفي العام الماضي، خلال مؤتمر “بلاك هات” الأمني في لاس فيغاس، ناقش مهندس الكمبيوتر “آنري كوستن” عددًا من نقاط الضعف التي قال أنها وجدها في النظام الأمني الجديد لنظام طرقات حركة الطيران الأمريكية والمفترض إطلاقه العام القادم. ورغم أنه قال بأن الثغرات التي اكتشفها ليست مثيرة للهلع، لكنه أكد بأنه يمكن استخدامها لتتبع حركة الطائرات الخاصة، واعتراض الرسائل والتشويش على الاتصالات بين الطائرات وأنظمة التحكم.
استقبلت الهيئة الأوروبية لمكافحة الاحتكار اليوم، شكوى رسمية ضد نظام أندرويد تقدمت بها مجموعة Fairsearch Europe، وهي مجموعة من الشركات المنافسة لجوجل مثل نوكيا ومايكروسوفت وأوراكل وشركات أخرى.
وتتهم هذه الشركات جوجل بالاعتماد على أندرويد كطريقة “مُضلِّلة” لإعطاء الأفضلية لتطبيقاتها، وذلك في 70 بالمئة من الهواتف الموجودة في السوق، وهي حصة أندرويد من سوق الهواتف الذكية.
وتقول الشكوى بأن الشركات التي تريد استخدام أندرويد، وتزويد هواتفها بتطبيقات جوجل الرسمية، يتوجب عليها الالتزام بوضع هذه التطبيقات بشكل واضح على الشاشة الرئيسية للهاتف.
وأضافت مجموعة Fairsearch بأن قيام جوجل بتوزيع نظام أندرويد مجانًا، جعل من الصعب على الشركات الأخرى المطورة لأنظمة التشغيل تعويض استثماراتها في تطوير هذه الانظمة، وذلك في ظل سيطرة جوجل الكبيرة على هذا السوق.
وبحسب ما أشارت تلك المجموعة، فإن ما يزيد الأمر سوءًا هو وضع جوجل تطبيقاتها في مكان بارز ضمن هواتف أندرويد.
وتأتي هذه الشكوى بالتزامن مع تحقيق آخر يُجريه الاتحاد الأوروبي في قضايا احتكار تُتهم فيها جوجل كذلك في مجال البحث، إلّا أن شكوى الاحتكار الجديدة ضد أندرويد هي موضوع مُنفصل وقد يُعلن الاتحاد الأوروبي عن فتح تحقيق آخر في هذه القضية، أو يختار عدم النظر فيها.