في بداية هذا العام، بأدت المنافسة تشتد بين الشركات المصنّعة للهواتف الذكية، وبدأت أسماء بعضها تلمع أكثر من السابق، ولعل أبرزها شركة سوني؛ التي بدأت باتباع سياسة تسويقية مختلفة نوعًا ما.

وعلى الرغم من أن بعض الشركات الرائدة في هذا المجال لم تصدر هواتفها الأكثر تميزًا حتى الآن، إلّا أن الثلاثي الكبير؛ سامسونج، سوني، و”إتش تي سي”، قد أطلقوا أفضل هواتفهم لبداية هذا العام، ليحاول أحدهم الحصول على لقب أفضل هاتف ذكي لعام 2013.

تألقت شركة سوني بداية هذا العام بهاتفها الجديد والمميز “إكسبيريا زي”، ولفت أنظار العديد من المستخدمين؛ ربما أكثر من أي هاتف أنتجته هذه الشركة سابقًا.

ومن الواضح أن شركة سوني اختارت مؤخرًا اللعب بقوة في مجال التسويق، حيث بدأت بعمل فيديوهات ترويجية مميزة وجذّابة للفت الأنظار لهاتفها المقاوم للمياه والغبار، وكانت ردات أفعال المستخدمين إيجابية نوعًا ما.

ويأتي هاتف الشركة الجديد بشاشة 5 إنش وبدقة عرض 1920×1080 بيكسل، ومعالج رباعي النواة بسرعة 1.5 جيجاهيرتز، وكاميرا خلفية بدقة 13 ميجابيكسل.

يشكك العديد من المحللين بأن هذا الهاتف هو فرصة النجاة الأخيرة لشركة “إتش تي سي”، حتى أن المدير التنفيذي للشركة كان قد أعلن مؤخرًا بأنه سيستقيل في حال فشل هذا الجهاز.

ولكن يبدو أن جزء لا بأس به من المستخدمين، يؤكد أن هذا الهاتف هو الأفضل في الوقت الراهن، على الرغم من المشاكل التي حصلت حول موعد وصلوه إلى الأسواق، حيث لم يتم تجربته بشكل فعلي من قِبل المستهلك حتى الآن.

ويأتي هاتف الشركة الجديد بشاشة 4.7 إنش وبدقة عرض 1920×1080 بيكسل، ومعالج رباعي النواة بسرعة 1.7 جيجاهيرتز، وكاميرا خلفية بدقة 4 ميجابيكسل، إلّا أنها تأتي بميزة من تطوير الشركة، أطلقت عليها اسم “ألترا بيكسل” Ultrapixels والتي تعتبرها الشركة واحدة من أبرز ميزات هذا الهاتف.

الأعلى ولاءً بين المستخدمين حسب آخر قياس لهذا المؤشر، حيث حفرت شركة سامسونج اسمها في عقول الكثير من المستهلكين، وجعلت من اسمها علامة تجارية بارزة تجاري بها شركة آبل؛ أحد أقوى منافسيها.

الجهاز الجديد الذي كان ينتظره الكثير لتحديد أي هاتف ذكي سيختار لهذه الفترة، ربما جاء دون التوقعات بالنسبة للبعض، وبنفس الوقت جاء فوق الوصف بالنسبة للبعض الآخر. ويعود السبب الرئيسي في ذلك هو تصميم الهاتف الذي لم يختلف عن سابقة “إس 3″ إلا بالقليل.

ويأتي هاتف سامسونج الجديد بشاشة 5 إنش وبدقة عرض 1920×1080 بيكسل، ومعالج رباعي النواة بسرعة 1.6 جيجاهيرتز ونسخة أخرى بمعالج من نوع آخر وبسرعة 1.9 جيجاهيرتز، وكاميرا خلفية بدقة 13 ميجابيكسل.

هذه الهواتف الذكية جميعها تعمل بنظام تشغيل أندرويد، وهو النظام الرائد حاليًا، وبالتأكيد سيكون هناك منافسة أكبر لو تم إدخال هاتف شركة آبل المميز “آيفون 5″، إلا أن الخيارات الموجودة حاليًا تضع عشاق أندرويد في حيرة من أمرهم، وربما سيصعب عليهم اختيار هاتفهم الجديد.

هل لك أن تخبرنا ما هو خيارك؟ وهل لديك خيار آخر بعيدًا عن هذه الأجهزة الثلاثة الرائدة، مثل هواتف “إل جي” أو “لينوفو”؟ وما هو أكثر ما جذبك للهاتف الذي اخترته؟

استعرض خبير أمني ألماني يعمل كذلك كطيار تجاري، مجموعة من الأدوات التي قام بتطويرها والتي من الممكن استخدامها لخطف الطائرات عن بعد، وذلك باستخدام هاتف يعمل بنظام أندرويد.

 وقال “هوغو تيسو” متحدثًا في مؤتمر “هاك إن ذي بوكس” الأمني في مدينة أمستردام الهولندية، بأنه عمل لمدة ثلاث سنوات على تطوير “سايمون”، وهو إسم المنصة التي تحتوي على البرمجيات اللازمة التي يمكن استخدامها لمهاجمة البرامج الأمنية في الطائرات والاستفادة من ثغراتها، بالإضافة إلى تطبيق يعمل على أندرويد لتشغيل هذه المنصة يُدعى “بلاين سبلويت”.

 وباستخدام برنامج لمحاكاة الطيران، استعرض “تيسو” قدرة المنصة البرمجية التي قام بتطويرها على تغيير السرعة والارتفاع واتجاه الطائرة الافتراضية عبر إرسال إشارات راديوية إلى نظام إدارة الطيران الخاص بها. وقال بأن أنظمة الأمان الحالية لا تتضمن أساليب تحقق قوية للتأكد من أن الأوامر قادمة فعلًا من مصادر حقيقية. وأضاف “تيسو” أنه من الممكن تقريبًا إدخال تعديلات على كل ما يتعلق بنظام الملاحة في الطائرة، وهذا يتضمن الكثير من الأمور المؤذية، على حد تعبيره.

 وقال “تيسو” للحاضرين في المؤتمر، بأنه من الممكن استخدام هذه الأدوات أيضًا لفعل أشياء أخرى مثل تغيير ما يظهر على الشاشة الخاصة بالقبطان، أو إطفاء الأنوار في مقصورة القيادة. وأضاف أنه وبفضل تطبيق أندرويد الذي قام بتطويره فإنه يستطيع التحكم عن بعد بالطائرة بمجرد الضغط على بضعة أزرار تقوم بتنفيذ أوامر معدة مسبقًا قد تكون إعطاء الأوامر للطائرة بالتحرك نحو اتجاه معين أو الهبوط إلى الأسفل.

 من جهتها، قالت إدارة الطيران الفيدرالية بأنها اطّلعت على ما قدمه “تيسو”، لكنها قالت بأن تقنيات الاختراق المذكورة لا تشكل تهديدًا لرحلات الطيران الفعلية وذلك لأنها لا تعمل على تجهيزات الطيران المرخّصة. وأضافت بأن التقنيات الموصوفة لا يمكن أن تتحكم بنظام الطيار الآلي باستخدام نظام إدارة الطيران ولا منع الطيار من السيطرة على نظام الطيران الآلي، وبالتالي لا يمكن للمخترق الحصول على تحكم كامل بالطائرة.

 وأقر “تيسو” بأنه قام بتطوير “سايمون” بطريقة تجعله فعالًا فقط مع الأنظمة الافتراضية وليس الطائرات الحقيقية، لكن الخطر يبقى موجودًا بحسب بعض الخبراء. وكتب المحللون على المدونة الخاصة بشركة “نت سيكيوريتي” الأمنية بأن الاختبارات التي أجراها “تيسو” تضمنت إجراء التجارب على على مجموعة من البرمجيات والعتاد ضمن المختبر، لكن طرائق الاتصال والتواصل، بالإضافة إلى الاستفادة من الثغرات، هي تعمل بالتأكيد بنفس الطريقة التي يمكن أن تعمل عليها على أرض الواقع.

 وقال “تيسو” بأنه استخدم معدات خاصة بإدارة الطيارة قام بشرائها من موقع “إيباي”، بالإضافة إلى برامج لمحاكاة الطيران متوفرة للعموم وتتضمن جزءًا كبيرًا من الشيفرة الحاسوبية التي تتضمنها برمجيات الطيران الحقيقي.

 المحلل “غراهام كلولي” من شركة “سوفوس” المتخصصة بتطوير البرامج الأمنية، قال بأنه من غير الواضح كمية الضرر الفعلي التي يمكن أن يتسبب به البرنامج الذي طوره “تيسو” في حال تم تطبيقه على طائرة حقيقية. حيث لم تتح الفرصة لأحد لاختبار النتائج التي توصل إليها في بحثه. وأضاف “كلولي” أن “تيسو” ولحسن الحظ أبقى التفاصيل الفعلية حول كيفية الاستفادة من الثغرات سرّية ولم يقم بنشرها. ويُذكر بأن “تيسو” قام بإبلاغ المؤسسات المسؤولة من أجل اتخاذ الخطوات اللازمة لسد أية ثغرات أمنية قبل أن تتاح لأحدهم الفرصة للتوصل إلى برمجيات مشابهة واستخدامها بشكلٍ مؤذٍ.

 وقال “تيسو” خلال المؤتمر بأنه قام بالتواصل مع الشركات التي تصنع النظام الذي اخترقه، وقال بأنهم كانوا متقبلين لدراسة ومناقشة الموضوع. وأضاف بأنه قام بالتواصل مع المسؤولين عم سلامة الطيران في الولايات المتحدة وأوروبا.

يُذكر أنه وفي العام الماضي، خلال مؤتمر “بلاك هات” الأمني في لاس فيغاس، ناقش مهندس الكمبيوتر “آنري كوستن” عددًا من نقاط الضعف التي قال أنها وجدها في النظام الأمني الجديد لنظام طرقات حركة الطيران الأمريكية والمفترض إطلاقه العام القادم. ورغم أنه قال بأن الثغرات التي اكتشفها ليست مثيرة للهلع، لكنه أكد بأنه يمكن استخدامها لتتبع حركة الطائرات الخاصة، واعتراض الرسائل والتشويش على الاتصالات بين الطائرات وأنظمة التحكم.

أشارت تقارير أخيرة إلى أن شركة مايكروسوفت تعتزم الكشف عن الجيل القادم من مشغل ألعابها “إكس بوكس” Xbox، وذلك في حدثٍ خاص يوم 21 من شهر مايو القادم.

وحسب مصادر موقع The Verge، فإن مايكروسوفت كانت تخطط للكشف عن الجهاز في شهر أبريل الحالي، إلا أنه قد تم تأجيل الحدث لشهر مايو القادم. كما أشارت هذه المصادر إلى أن الحدث سيكون صغيرًا للكشف عن التفاصيل الأولى للجيل القادم، والذي سيطلق عليه الاسم الرمزي Durango.

كما أشارت معلومات أدلى بها بول ثوروت، مؤسس موقع Supersite for Windows، في مقابلة أجراها يوم الجمعة الماضي، إلى أن مايكروسوفت كانت تخطط للكشف عن وحدة تحكم الألعاب الجديدة في 24 أبريل الحالي، إلا أنها أعادت جدولة موعد الحدث ليصبح في 21 مايو.

وأضاف ثوروت إلى أنه من المرجح أن تكون تكلفة وحدة التحكم العادية 500 دولار أمريكي، بينما سيكون سعر النسخة التي تتطلب اشتراك اجباري في خدمة إكس بوكس لايف 300 دولار أمريكي‬.

وقال ثوروت أنه من المتوقع أن يتطلب الجيل القادم من إكس بوكس إتصالًا دائمًا بالإنترنت. وهذا ما أوضحه تقرير سابق لمجلة Edge بأن منصة الألعاب القادمة ستحتاج اتصالًا دائمًا بالانترنت من أجل اللعب وتفعيل الألعاب، وبأنها لن تقبل أي اسطوانات ألعاب مسجلة بإسم مستخدم أخر.

وأوضح أخيرًا بأن مايكروسوفت قد تطلق إكس بوكس القادم في الأسواق أوائل شهر نوفمبر، وهو الوقت المناسب لجذب الزبائن كونه موسم عطلات.

هذا ولم تكشف مايكروسوفت عن أي تفاصيل أو تأكيدات حول الجيل القادم من جهازها، حيث أخبرت موقع CNETبأنها لا تجيب على شائعات أو تكهنات، وهي تفكر دائمًا لما هو قادم في برنامجها، إلا أنها لا تملك أي شيء آخر لمشاركته في الوقت الحالي.

أعلن “جون كيري” وزير الخارجية الأمريكي اتفاق بلاده رسمياً مع الصين من أجل إنشاء مجموعة عمل مشتركة تسعى للحد من عمليات القرصنة الإلكترونية.

وأوضح “كيري” اليوم السبت، أثناء زيارته للصين أن الهجمات الإلكترونية المتكررة من قراصنة الإنترنت والحاسب أصبحت تهدد بقوة القطاع الإقتصادي بما فيه من مؤسسات حيوية في كلا البلدين.

وأضاف “كيري” في تصريحاته التي أبرزتها وكالة “رويترز” الإخبارية، أن تلك الهجمات أصبحت من تحديات العصر الحديث ليس لبلاده أو للصين فقط ولكن لأغلب الدول، حيث تأثرت دول كثيرة بهجمات قرصنة إلكترونية.

ويأتي اتفاق التعاون للحد من القرصنة الإلكترونية ما بين أمريكا والصين هذا بعد ما وصفه خبراء تقنيين ووسائل إعلامية أمريكية، أخرها صحيفة “نيويورك تايمز”، بحرب باردة على شبكة الإنترنت بين البلدين.

ووجهت أصابع الاتهام إلى كثير من الهجمات الإلكترونية التي تعرضت لها أمريكا في الآونة الأخيرة إلى الصين، كما تعددت الاتهامات الصينية للجانب الأمريكي بشأن عمليات مشابهة.

هذا، ولم يوضح وزير الخارجية الأمريكي خلال تصريحاته الآلية التي ستعمل بها مجموعة مكافحة القرصنة الإلكترونية المشتركة ما بين الولايات المتحدة والصين، إلا أن المنتظر أن تعمل تلك المجموعة على توفير “فضاء إفتراضي” آمن للعمل في كلا البلدين، وذلك حسب ما قاله وانج يي وزير الخارجية الصيني.

وكانت وكالة الأنباء الصينية “شينخوا” نقلت من قبل على لسان “يي” تصريحات يؤكد فيها الحاجة إلى بذل جهود مشتركة بين بلاده وأمريكا لتأمين الإنترنت من الهجمات الإلكترونية المتزايدة.

في حين سمعنا الكثير من الاحاديث بشان الجيل القادم من الايفون خصوصن بعد تقرير وول ستريت جورنال الجديد بشان خطط ابل لبدء الانتاج في هذا الربع من السنه , ولكن ربما ليس هناك ماهو اكثر اثارة للاهتمام من تلك التي نشرت من John Gruber , لقد سمعنا شي عن الاصدار التالي من نظام ios وحتى اليوم ظهرت معلومة جديد بشان ios 7 وهو موضوع مثير للاهتمام.

على اية حال يبدو ان الاشهر القليلة المقبلة سوف يكون فيها الكثير من الاثارة ومثيرة للاهتمام لاشك وان ios 7 اصبح امامنا , اما بالنسبة لاطلاق التحديث القادم من ابل والايفون الجديد من المتوقع ان تكون هي ابرز مافي مؤتمر ابل للمطورين في العالم WWDC في شهر يونيو.

اذا كنت تملك موقع على الوورد بريس فهذا هو الوقت المناسب لضمان استخدام كلمات مرور قوية جدن, وفق لتقارير من مواقع HostGator و CloudFlare يوجد حالين هجوم كبير يتم اطلاقه في مدونات الوورد بريس على الانترنت وبنسبة كبيرة, وهي تعتمد على هجمات للعثور عل كلمة المرور لحساب الادمن او لوحة التحكم لكل موقع وورد بريس يضع بشكل افتراضي.

وجد تحليل المواقع في HostGator’s بان هذا الهجوم جيد التنظيم والتوزيع للغاية , وتعتقد الشركة ان حالين حوالي 90,000 IP متورط, وقال مؤسس ورئيس CloudFlare اليوم يعتقد ان الهاكر سيطرو على حوالي 100,000 بوت, اما بالنسبة لنطاق الهجوم , يقول ان CloudFlare شهدت هجمات على مواقع وورد بريس تقريبن على كل شبكاتها.

اذا قام شخص بتخمين كلمة المرور لموقعك على وورد بريس هذي بالتاكيد مشكلة كبيرة, ولكن الهجمات هذي فتح طريق للهاكر للتحكم بالسيرفر الي عليه موقعك بالكامل, هذا الهجوم مشابة لما حصل في 2012 على الوورد بريس عبر البحث عن اصدارات قديمة من TimThumb الاضافة الاكثر شعبية للتحكم بحجم الصور وهي تستخدم بشكل افتراضي باغلب قوالب الوورد بريس.

كشفت سامسونج عن هاتف ذكي جديد في سلسلتها الشهيرة “جالاكسي” وهو الهاتف Galaxy Win الذي يأتي بمواصفات جيدة لأصحاب الميزانيات المتوسطة.
 
وينتظر أن يكون الهاتف متوسط التكلفة إلا أن سامسونج لم تكشف عن تفاصيل سعر الجهاز أو موعد طرحه في الأسواق العربية حتى الآن، وأكتفت بإزاحة الستار عن مواصفاته التقنية.

وإليكم مواصفات الهاتف جالاكسي “Win” الجديد.

- شاشة بقياس 4.7 بوصة.. وبدرجة وضوح 480×800 بيكسل
- معالج رباعي النواة بسرعة 1.2 جيجاهرتز من نوع Snapdragon 200
- ذاكرة عشوائية سعة 1 جيجابايت
- ذاكرة تخزين 8 جيجابايت مع دعم لبطاقات الذاكرة الخارجية نوع microSD
- كاميرا خلفية بدقة 5 ميجابيكسل
- كاميرا أمامية بدقة VGA
- نظام التشغيل “أندرويد 4.1″ جيلي بين
- بطارية بقدرة 2000 ميلي أمبير
 
وسيطرح الهاتف بلونين هما الأبيض والأزرق، وسيتوافر منه نسختين في بعض الأسواق الأولى تدعم شريحة اتصالات واحدة والأخرى بدعم شريحتي اتصالات.

أعلنت جوجل عن بداية توصيل أجهزة “كروم بوك بيكسل” المزودة بمعيار LTE إلى المستهلكين، وذلك بعد عدة أسابيع من إتاحة الأجهزة المزودة بتقنية الاتصال بشبكات الإنترنت اللاسلكية “واي فاي”.

وذكرت الشركة عبر صفحة كروم بلس في شبكتها الاجتماعية “جوجل بلس” عن عزمها البدء في توصيل الجهاز إلى بعض العملاء الذين طلبوه عبر متجر “جوجل بلاي” ابتداءً من يوم أمس الجمعة الثاني عشر من أبريل.

ويتمتع الحاسب المحمول ”كروم بوك بيكسل” Chromebook Pixel بشاشة لمسية مقاس 12.85 بوصة، ومزود بذاكرة داخلية سعة 64 جيجا بايت، ويعمل بنظام تشغيل كروم. ويبلغ سعر الجهاز 1449 دولار أمريكي.

وكانت جوجل قد ذكرت في الشهر الماضي أنها ستبدأ في إرسال “كروم بوك بيكسل” المزود بمعيار LTE، الذي يعد ضمن معايير الجيل الرابع 4G من الاتصالات اللاسلكية، في الثامن من أبريل الجاري.

كشف “جوجل” عن خدمة جديدة تدعى “مدير الحساب الغير نشط” والتي تمكن المستخدمين من تحديد ماذا يحدث لحسابهم بعد فترة من عدم استخدامه.

ويوضح “جوجل” عبر صفحة الخدمة الجديدة، أن تلك الخدمة تتيح للمستخدم تحديد مهلة يتم إعتبار حسابه بعدها غير نشط ليتم حذفه أو تحويل بياناته لشخص محدد، وهي الخدمة التي قد تساعد في تحويل البيانات الإلكترونية الحساسة بعد وفاة المستخدم لأحد من ورثته.

ويستطيع أي مالك لحساب في خدمات “جوجل” استخدام الخدمة الجديدة التي تتيح بعض الخصائص بجانب تعيين مهلة “عدم النشاط” والتي يبدأ حسابها من أخر عملية تسجيل دخول تمت للحساب.

وتقدم الخدمة خصائص أخرى مثل “إرسال تنبيه إلى” والتي ترسل تنبيه عبر بريد إلكتروني أو رسالة نصية قصيرة لهاتف المستخدم لتنبيهه بأن حسابه قارب على إعتباره غير نشط، كما توجد خاصية “مشاركة البيانات” والتي تتيح إضافة جهات اتصال لتحويل بيانات الحساب لها بعد إنقضاء مهلة “عدم النشاط”.

يذكر أن أي مستخدم لخدمات “جوجل” يستطيع الوصول لخدمة “مدير الحساب الغير نشط” عبر صفحة إعدادات حسابه، ومن البند “إدارة الحساب”، أو الإنتقال إلى الرابط التالي، google.com/settings/u/0/account/inactive، بعد تسجيل الدخول للحساب المراد تفعيل الخدمة به

كشفت تقارير إخبارية نية شركة “مايكروسوفت” في تطوير حاسب لوحي جديد تحت سلسلة “سيرفس”، والبدء في تصنيعه في وقت لاحق العام الجاري.

وأوضح تقرير أبرزته جريدة “وال ستريت جورنال” الأمريكية أن الحاسب اللوحي الجديد سيملك شاشة أصغر من حاسبي “سيرفس” اللوحيين المتواجدين الآن بالسوق، حيث سيملك شاشة قياس 7 بوصة.

وكانت “مايكروسوفت” طرحت حاسبين لوحيين حتى الآن في سلسلة “سيرفس” وهما الحاسبين “سيرفس برو” و”سيرفس آر تي” بنظامي “ويندوز 8″ و”ويندوز آر تي” على الترتيب.

وياتي ذلك التقرير في الوقت الذي قامت فيه “مايكروسوفت” بتعديلات في نظام تشغيل “ويندوز 8″ ليناسب الشاشات الصغيرة ذات قياس 7 بوصة.

وخفضت الشركة الأمريكية من متطلبات تشغيل نظام تشغيلها إلى درجة وضوح 768 × 1024 بكسل وهي درجة الوضوح المناسبة للشاشات الصغيرة، وهي أيضاً نفس درجة وضوح شاشة “آيباد ميني” ذات قياس 7.9 بوصة وأقل ببكسلات بسيطة من درجة وضوحة شاشة “نيكسوس 7″ ذات السبع بوصات والتي تبلغ 800 × 1024 بكسل.

وجاء اتجاه “مايكروسوفت” حول تطوير وتصنيع حواسب ذات قياس 7 بوصة لتوسيع حصتها في سوق الحواسب اللوحية، خاصة مع انخفاض الطلب على الحواسب المكتبية والمحمولة التي تعد الركيزة الأساسية لمبيعات “ويندوز 8″.

يذكر أن دراسة سابقة كانت قد أشارت إلى كثرة الطلب على الحواسب ذات قياس الشاشات الصغيرة مثل 7 بوصة، وهي الحواسب اللوحية التي تناسب الاستخدام الشخصي وتكون أفضل في العمليات البسيطة مثل تصفح الإنترنت وأثناء التنقل أيضاً.

وفقا لآخر الأبحاث والتحاليل التي قام بها موقع Net Applications تبين بأن نسبة ويندوز 8 حققت إرتفاعا طفيفا بلغت 0.95 % في شهر مارس الماضي لتحتل بذلك 3.31 %  في السوق العالمي ، ولا يزال الويندوز 7 هو النظام الأكثر شعبية والمسيطر بنسبة 44.73 % رغم أنه شهد يناير الماضي انخفاض طفيف .

وبالنسبة لأنظمة مايكروسوفت الأخرى لا يزال نظام الفيستا في تراجع مستمر لتنخفض نسبته إلى حدود 4.99%  بعد ان كان 5.24 % في شهر يناير الماضي بينما شهد الويندوز إكسبي هو الآخر تراجع طفيف من حيث نسبة إستخدامه من قبل الناس التي وصلت إلى 37.73 % بعد أن كانت  39.51 %  بالإضافة إلى 6.94% و 1.17% لنظامي الماك ولينيكس على التوالي .

وقد  تجاوز عدد التطبيقات المتاحة للتحميل في متجر تطبيقات  الويندوز  8 منذ يومي حاجز 40 ألف تطبيق وذلك وفقا لما نشرته شركه MetroStore Scanner وبمعدل نمو 5 آلاف تطبيق مقارنه بأواخر شهر ديسمبر الماضي

“ليس من المفترض أن تحب ما تعمل، ولكن عليك أن تعمل ما تحب” مقولة من شقين، نرددها دوماً لتوضيح العلاقة بين الموظف ومهام وظيفته، ويبدو أن شركة فيس بوك وفرت لموظفيها كل ما يساعدهم لتحقيق الشق الأخير من هذه المقولة.

قام موقع التوظيف العالمي جلاس دور Glassdoor بعمل تصويت لأفضل شركة في العالم توفر البيئة الجيدة لموظفيها، وقد شاركت فيه العديد من شركات التكنولوجيا الأخرى، وقد فازت شركة فيس بوك بالمرتبة الأولى، وحازت بلقب “أفضل مكان عمل في العالم”.

كانت شركة فيس بوك – والتي لديها ما يقارب 4619 موظف – قد احتدمت في منافسة كبيرة مع جوجل، التي جاءت في المركز السادس وفق الدراسة التي قام بها جلاس دور.

وصعد الفيس بوك عن المركز الثالث الذي حصل عليه في العام الماضي إلى المركز الأول، وذلك بعدما أن قامت الشركة بعمل يوم سنوي للعب بألعاب الفيديو، وكذلك صرف مكافأة قيمتها 4000 دولار لكل موظف يحصل على مولود جديد.

وقال أحد موظفي شركة فيس بوك “جو العمل هنا مذهل، حيث يتكاتف الجميع من أجل تحقيق الأهداف التي نؤمن بها جميعاً”.

وذكر موقع جلاس دور عن إيجابيات فيس بوك أنها شركة “غير روتينية، تترك لموظفيها حرية التصرف في الطريقة التي يقومون بها لآداء مهامهم، مع اعطاءها مكافآت لهم بغض النظر عن المسمى الوظيفي أو الخبرة”، أما عن الجانب السلبي، فذكر الموقع أن العمل في فيس بوك “يستنفذ دوماً كم كبير من الطاقة والتركيز خلال آداء العمل”.

شملت قائمة المراكز الـ 20 الأولى بقية الشركات المشهورة الأخرى، مثل لينكد إن وريڨربد وجارتنر، في حين أن حصلت شركة إنتل على المركز الـ 31، وكذلك آبل في المرتبة رقم 34، أما عن مايكروسوفت فلا توجد في القائمة للأسف.

أعلنت سوني يوم أمس بمدينة نيويورك عن جهاز Playstation 4 لكننا لتاريخ كتابة هذه التدوينة لا نعلم كيف يبدو هذا الجهاز ، إليكم

المعلومات المتوفرة حتى الآن عن Playstation 4

العتاد شهد قفزة كبيرة تتمثل باستخدام معالج AMD جاغوار 86x ثماني النواة ، معالج رسومات AMD Radeon بـ 18 وحدة معالجة ، ذاكرة وصول عشوائي GDDR5 بسعة 8 غيغابايت ، قرص صلب نوع SSD بخيارات سعة مختلفة ، سواقة Blu-ray بإمكانها أيضا قراءة أقراص DVD ، ثلاثة منافذ USB 3.0 ، واي فاي ، بلوتوث 2.1 ، Ethernet ، منفذ HDMI ، منفذ فيديو تماثلي AV ، منفذ صوت رقمي بصري "يستخدم كابل ضوئي" .

عصا التحكم DualShock 4 الجديدة جاءت كما وصفتها الشائعات التي سبقت إطلاق Playstation 4 ، مزودة بلوحة لمس ، رز المشاركة اللذي يمكن المستخدم من مشاركة مقاطع فيديو أو لقطات للشاشة مع اللاعبين الآخرين ، مقبس مايكروفون/سماعات قياسي ، شريط مضيء في المقدمة ، منفذ Micro USB ، بلوتوث ، كما تمت إعادة تصميم لـ PlayStation Eye حيث اصبحت تضم كاميراتين بدلاً من الواحدة.

جهاز Playstation 4 يدعم اللعب عن بعد ، بإمكان الجهاز بث الألعاب إلى محاورة playstation vita أو إلى حاسوب لوحي/هاتف ذكي مزود بتطبيق يربط بينه و بين Playstation 4 ، لكن البعض يعتقد أن ميزة اللعب عن بعد سوف تكون حكراً على الأجهزة التي تقوم سوني بإنتاجها.

الجدير بالذكر أن جهاز Playstation 4 لن يكون قادراً على تشغيل الألعاب الخاصة بـ Playstation 3 ، و ذلك بسبب اختلاف بنية المعالج بين الجهازين ، إلا أن الشركة وعدت بأنها على المدى البعيد سوف توفر على خدمتها السحابية نسخ من الألعاب القديمة يمكن تشغيلها على Playstation 4 ، بالنسبة للسعر فقد صرح فرع سوني في أمريكا منذ قليل بأن التقديرات تشير إلى أن السعر لن يتجاوز 

599 دولار و أضاف أن الشركة لم تنتهي من وضع اللمسات النهائية على الجهاز حتى الآن

.